ماهى الحقيقة المرة ؟
مر عصور على اجدادنا وورثنا منهم بعض المفاهيم الانسانية والأدبية التى اضافت الي تربيتنا حب الناس والمعامله الحسنه والطبية والمساعدة للكبير والصغير
ما مر علينا الان هو نكران الجميل ونسيان المعروف وقطع صلة الأرحام
لم تعد التربية التى تربينا عليها والتى جعلت منك انسان محترم بين الناس فى المجتمع وبين جميع أطياف البشر لها اهمية الان
سيطر علي الناس الان مرض لم نكن نتخيله فى يوم من الايام هو مرض السعار
جعل الانسان فى ابشع صوره ما بين قطع الارحام وتصل لقطع الانساب ولم نكن نتخيل ان هذا هو حالنا الان
تسيب حقّك تبقى حبيبهُم، هتطالب بيه تبقى شخص مش سهل ولئيم ويتخاف منّك.
تسكُت عن الإساءة تبقى حبيبهُم، هترُد الإساءة بالإساءة تبقى قليل الأدب وما شوفتش تربية.
تتقبّل أفعالهم المؤذية وإنت ساكت تبقى حبيبهُم، لكن تعاملهُم بالمِثل يبقى قلبك اِسود ومتغيّر معاهُم.
للأسف في الزمن دا يا تمشي على هوى وكيف الناس يا هيتقال فيك العِبر ومش هتسلم من لسان حد.