اللاعب سيف عبده مكاوي
كتب: احمد اسامه عبداللاه
سيف الدين عبده محمد الشهير بـ ” دريم “.
كبر ونشأ ” سيف الدين عبده ” في مدينة 6 اكتوبر التابع لمحافظه الجيزة
درس ” سيف الدين عبده ” في كلية نُظم ومعلومات بجامعة ” طموة ” ، حيث تميز بتفوقة الدراسي في جميع مراحلة الدراسية.
في اطار متابعه جريدة ‘ اكسترا نيوز ‘ لاحد افضل الشباب المؤثرين في وقتنا الحالي يجب ان نسلط الضوء علي الشاب المكافح الطموح ” سيف الدين عبده ” صاحب ااتسعة عشر عاما ، الذي لم يستسلم للاعمال الروتينيه فقرر ان يقتحم مجال كرة القدم حيث اصبح الافضل فيه بجدارة في الفترة الاخيرة.
يعتبر ” سيف الدين عبده ” من خِيرة شباب محافظة الجيزة ، اذ ذاع سيطه بين شباب محافظتة ، بانة لاعب كره قدم بارع
وقد اشاد ” سيف الدين عبده ” في حديثة الي جريده ” اكسترا نيوز ” قائلا: في برنامج اسمه ديسكورد فاتح فيه سيرفر مشهور فيه بتاع 160 الف واحد اسمه باريس وفوتغرافر صور ، بدات مسيرتي الكروية في سن مبكر للغاية حيث انني استطعت بفضل الله تعالي ثم مجهودي من تنمية مهاراتي في كرة القدم والتحقت بالعديد من الاندية الرياضية منها نادي ” نجوم المستقبل “.،
من الموضوعات الهامة التى قمنا بمناقشتها مع اللاعب ” سيف الدين عبده ” منها الإرادة والعزم
حيث قال : إذا أراد اللاعب أن يصبح لاعب كرةِ قدم محترف لجني المال والشّهرة فقط فهذا خطأ، فالصواب أن يلعب لأنّه يحبّ اللعبة ولأنّها تزيد من الفرحة والسرور، وبالتالي فإنّ ذلك يتطلب العزيمة والإصرار والمثابرة للوصول إلى هذا المستوى
والتدرب لساعات طويلة : التدرب المستمرّ يطوّر من مهارات اللاعب ويوفّر له فرصاً أكبر للانضمام إلى صفوف الفِرَق الريّاضيّة، وقد أظهرت الدّراسات بأنّ اللّاعب يجب أن يلعب لعشرة آلافِ ساعةٍ من أجل أن يُصبح مؤهّلاً للَّعِب في صفوف المحترفين، وهذا يعني أنّ عليه أنْ يتدرّب لما يُقارب ثلاث ساعات يوميّاً
والثقة بالنفس : يجب على اللاعب أن يتحلّى بالثّقة بالنّفس بأنّه قادر على تحقيق أهدافه مهما واجه من صعوباتٍ وعوائق، وأن يدرك بأنّ العمل المتواصل والمُتعب يوصله في النّهاية إلى الطّريق الصّحيح، وبأنّه يستطيع بذلك يحصد ثمار تعبه الطّويل
التّسويق والدّعاية : نحن في زمن الإنترنت وفي زمنٍ يعتمد اعتماداً كليّاً على السّرعة، إذا لم يكن المال الكافي متوافراً لتعيين وكيل أعمال ليقدّم اللاعب لفرق كرة القدم، وإذا لم تسنح له الفرصة بأن يلعب بأيِّ نادٍ رياضي، فلا يجب على اللاعب أن ييأس؛ لأنّه يُمكن أن يدع أحدهم يقوم بتصوير فيديو يُظهر مهاراته في كرة القدم، ومن ثم يقوم بتحميله على المواقع المهتمّة بأمور كرة القدم، وقد يجد أحدّهم يتّصل به لينضمَّ إلى فريقه
صاحب الفضل الاول والاخير علي ” سيف الدين عبده ” هو ربنا سبحانه وتعالي ثم عائلتة وخاصا امة وابية عبده محمد
واجة ” سيف الدين عبده ” العديد من الصعوبات والتحديات في حياتة ، لا ينكر انة في فترة من الفترات يأس وانسحب ، ولكن عزيمتة واصرارة منعتة من ذلك حيث عاد مسرعا ، مكافحا ، املا في الله عز وجل انة سيصل الي هدفة تاركا كل الصعوبات خلف ظهرة ، محطما كل الحواجز وصولا الي هدفة.
ويؤمن ” سيف الدين عبده ” أن الطموح هو المحرك الأساسي للنجاح فلم يقف طموحه عند حد معين وقرر التوغل في هذا المجال أكثر وأكثر واللافت للنظر أن عمر ” سيف الدين عبده ” لم يتجاوز الـ 19 عاما وقد حقق هذا النجاح المبهر، ووراء كل عمل ناجح العديد من الصعوبات والاحباط والمحاولات العديدة التي باءت بالفشل واجة الكثير من الصعوبات حيث انة بدا من الصفر علم نفسه بنفسه وعمل جاهدا لتحقيق اهدافة..
ونسال الله عز وجل ان يلهمه مزيدا من التفوق والنجاح ..