77
==
أخبار عاجلة

القصة كاملة للدكتور ولاء صيدلي حلوان

بداية القصة إن ولاء ( دكتور صيدلي ) إتعرف علي زوجته وأسرتها إللي في الصور دول وهو شغال في السعودية ، كانت مقيمه مع والدها ، أعجب بيها واتجوز ا وربنا كرمه بـ يونس ، بعدها حصلت خلافات كثيره بينهم لدرجة إنها سابت بيتها سنة كاملة وقعدت عند والدها ، خلال السنة دي ولاء مكنش عارف يشوف إبنه ، وكان لما بيروح يشوفه يتهموه إنه هيخطفه ، وحصلت كذا مشاده بينه وبين والدها
في النهايه رجعت الزوجه بيتها وطلبت إنها تنزل مصر ويفتح لها صيدلية ، ربالفعل ولاء ساعدها وعملها صيدلية في حلوان ومع ذلك فضلت الخلافات مستمرة لأنها كانت بتكره أهله جداً خصوصاً الفتره الأخيره ولما والده اتوفي أصبح هو المسئول عن أخواته البنات ووالدته !!
ولاء فضل في مشاكل مع مراته حتي وهو في الغربة ، واستحمل علشان خاطر إبنه يونس ، وبعد مرور الوقت زادت الخلافات لدرجة إنه لما كان ينزل مصر مكنتش بتروحله ولا بترضى تقابله !!
قرر ولاء إنه يشوف مستقبله وميضيعيش إللي باقي من عمره ونزل مصر أجازة يوم 19/09/2022 كتب كتابه علي واحدة من قريته وبعلم زوجته الأولي إللي قالتله إنها موافقة
قبل سفره بـ 3 أيام وبالتحديد من يومين تواصل ولاء مع زوجته الأولى ، وحاول إنه يوصل معاها لحلول ترضيها وطلب منها تحاول تتأقلم مع الوضع شهر أو شهرين ولو عايزة تتطلق هيطلقها ويديها كل حقوقها ويصرف على إبنه !!
إتفقت معاه إنهم يتقابلوا في شقة حلوان ، وهو راح جاب إبنه من المدرسة وراح على الشقة عادي علي أساس يشوفهم ويقعد معاهم قبل ما يسافر
بعدها إتفاجئ ولاء بـ بلطجية بيفتحوا باب الشقة بالترتيب مع زوجته وأبوها وأخوها ، وطلبوا منه إنه يطلق زوجته الثانية ويوقع تنازل عن شقته وكل ما يملك لصالح زوجته الأولى
بالفعل قام بالإتصال بزوجته الثانيه بالإكراه وتحت تهديد السلاح وبالفعل طلقها قدامهم ، في الوقت ده ولاء أرسل لأخته رسائل إستغاثه ، وأرسل علي جروب واتساب العمارة إللي ساكن فيها ، وطلع البواب وحاول يدخل لكن والدها قفل الباب في وشه وقاله دي مشاكل عائلية !!
الزوجة شغلت الكاسيت بصوت عالي علشان صوته ميطلعش وفي الفتره دي كان ولاء بيتهان منهم قدام إبنه يونس الصغير ، وانتهت المأساة دي بأن والد الزوجه وأخوها حدفوه من الدور الخامس ، ومات في الحال
بعدها أخدوه على المستشفى علشان يقولوا إنها انتـ.ـحار ، لكن إستغاثات ولاء ، والأبواب ، وكمان إبنه الطفل يونس إللي في الصورة ده شهد إن خاله وجده هما إللي رموا أبوه من البلكونة
المفأجاه إنهم لقوا محادثة بين الزوجه وبين أمها بتقولها صوروه وانتوا بتهينوه واضربوه ، وراحتلهم وقتها على الشقة لأنها ساكنة قريب منهم
مش متخيل إيه كمية الخسة والدناءة والإجرام ده كله متجمع تحت سقف بيت واحد ، من الزوجة الدنيئة لأبوها وأمها وأخوها الأكثر منها خسة ودناءة ، كل إللي في الصورة دول اتجمعوا على ولاء الضعيف وأنهوا حياته بدم بارد !!
وقدام إبنه إللي هيفضل طول عمرة فاكر منظر أبوه وهو بيترمي من البلكونة قدام عنيه
لا حول ولا قوة إلا بالله

--
--

ahmedosama

مطور ومحرر صحفي لدى جريده اكسترا نيوز +201065964224

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى