محمد جميل عبد المعطي

نبذه :-

محمد جميل عبدالمعطي الوكيل المشهور ب”محمد الوكيل”

‏مصري الجنسية ، ولد ” محمد جميل” في يوم التاسع عشر من شهر يونيه بعام 2000م .

‏وكبر ونشأ “محمد جميل ” في مركز زفتي لمحافظه الغربيه .

في اطار متابعه جريدة ‘ اكسترا نيوز ‘ لاحد افضل الشباب المؤثرين في وقتنا الحالي

يجب ان نسلط الضوء علي الشاب المكافح الطموح ” محمد جميل ” صاحب الثلاثة وعشرون عاما ،

الذي لم يستسلم للاعمال الروتينيه بل قرر ان يقتحم عده مجالات كما اصبح الافضل فيها بجدارة في الفترة الاخيرة.

يعتبر ” محمد جميل ” من خِيرة شباب محافظة الغربيه، كما ذاع سيطه بين شباب محافظتة ،

بانة خريج كلية اللغه العربيه بالزقازيق جامعة الأزهر وباحث ماجستير وحاصل علي معهد تمريض.

بينما صرح قائلا :

بينما اشاد ” محمد جميل ” في حديثة الي جريده ” اكسترا نيوز ” قائلا:

بدات مسيرتي في مجال دورات تدريبية في الفتره الاخيرة كما انني استطعت بفضل الله تعالي وتوفيقة لي

من تنمية مهاراتي وكسب العديد من الخبرات في هذا المجال واصبح لدي اسما ساطعا .

يعد ” محمد جميل ” الافضل في هذا المجال ، كما انه حصل علي اكثر من 40دورة تدريبية وأهمها:ا

لتدقيق اللغوي،علمني الإعراب ،الجمل التي لها محل من الإعراب ،احكام العدد،الابتكار وريادة الاعمال،

مهارات حفظ وتلاوة القرآن الكريم ، والارشاد السياحي ، والاسعافات الاولية ، والمهارات الحياتية ، والتنمية البشريه ،

والتحول الرقمي ، والذكاء الاصطناعي ، ومهارات الأوفيس ، ودورة في الصحه النفسيه ، ودورة في التوحد دورة في تعديل السلوك .

وصاحب الفضل الاول والاخير علي ” محمد جميل ” هو ربنا سبحانه وتعالي ثم عائلتة وخاصا امة وابية .

واجة ” محمد جميل ” العديد من الصعوبات والتحديات في حياتة ، لا ينكر انة في فترة من الفترات يأس وانسحب ،

ولكن عزيمتة واصرارة منعتة من ذلك كما عاد مسرعا ، مكافحا ، املا في الله عز وجل انة سيصل الي هدفة

تاركا كل الصعوبات خلف ظهرة ، محطما كل الحواجز وصولا الي هدفة.

ويؤمن ” محمد جميل” أن الطموح هو المحرك الأساسي للنجاح فلم يقف طموحه عند حد معين

وقرر التوغل في هذا المجال أكثر وأكثر واللافت للنظر أن عمر ” محمد جميل” لم يتجاوز الـ 23 عاما

وقد حقق هذا النجاح المبهر، ووراء كل عمل ناجح العديد من الصعوبات والاحباط والمحاولات العديدة التي باءت بالفشل

واجة الكثير من الصعوبات حيث انة بدا من الصفر علم نفسه بنفسه وعمل جاهدا لتحقيق اهدافة..

ونسال الله عز وجل ان يلهمه مزيدا من التفوق والنجاح ..