كتب: احمد اسامه عبداللاه
محمود عماد عبدالنبي احمد الشهير بـ ” انسجه “.
مصري الجنسية ، ولد ” محمود عماد ” في يوم السابع من شهر مارس بعام 2005 م
كبر ونشأ ” محمود عماد ” في احدي القري التابعة لمحافظة الاسكندريه
درس ” محمود عماد ” في ” Brilliance Academy ” ، حيث تميز بتفوقة الدراسي في جميع مراحلة الدراسية.
في اطار متابعه جريدة ‘ اكسترا نيوز ‘ لاحد افضل الشباب المؤثرين في وقتنا الحالي يجب ان نسلط الضوء علي الشاب المكافح الطموح ” محمود عماد ” صاحب الثمانية عشر عاما ، الذي لم يستسلم للاعمال الروتينيه فقرر ان يقتحم مجال قيادة الدراجات حيث اصبح الافضل فيه بجدارة في الفترة الاخيرة.
يعتبر ” محمود عماد ” من خِيرة شباب محافظة الاسكندريه ، اذ ذاع سيطه بين شباب محافظتة ، بانة اكتر لاعب دراجات قدم ميداليات لمنتخب مصر ف التاريخ علي مستوي (الناشئين)
وقد اشاد ” محمود عماد ” في حديثة الي جريده ” اكسترا نيوز ” قائلا: مع بداية 2019 اتجهت لمجال قيادة الدراجات وكنت افضل ناشئ ف مصر سنتين متتاليتين 2019-2020 ، اصيبت اصابة شديدة اوائل عام 2021 منعتني من ممارسة رياضتي المفضلة ، لكنني عدت بقوة في2022 واصبحت ثاني افضل من الاول بكثير كما انني حصلت علي لقب افضل درّاج ف مصر و الثامن علي مستوي الوطن العربي ، في يناير السابق كنت ف البطوله العربيه مع مصر و اخدنا مركز رابع الحمدلله بس انا ع المستوي الفردي كنت تاني افضل لاعب ف البطوله و ف الوطن العربي ، الحادثه اللي عملتها مكنتش هقدر ارجع تاني لولا فضل ربنا اولا ثم اصحابي واهل منطقتي
يعد ” محمود عماد ” الافضل في مجال قيادة الدراجات ، لانة حاليا مصنف اول علي مصر و والثاني علي الوطن العربي و الثالث علي مستوى أفريقيا و السابع علي مستوي العالم و حصل علي تالت جمهوريه في 2020
صاحب الفضل الاول والاخير علي ” محمود عماد ” هو ربنا سبحانه وتعالي ثم عائلتة وخاصا امة وابية عماد عبدالنبي احمد واخوانة ثم اصحابة احمد و عبدالرحمن و ابوشادي ، وطبعا. ميس انهار
كما اضاف قائلا : كنت عايز الناس تسمع عني و وتعرف انا عملت ايه و قدمت ايه لمصر خصوصا بعد ما عملت حادثه و مش هقدر اكمل و اعتزلت بالرغم من ان انا عندي 18 سنه حاليا لكن انا اكتر لاعب دراجات جاب ميداليات لمنتخب مصر ف التاريخ ع مستوي (الناشئين)
واجة ” محمود عماد ” العديد من الصعوبات والتحديات في حياتة ، لا ينكر انة في فترة من الفترات يأس وانسحب ، ولكن عزيمتة واصرارة منعتة من ذلك حيث عاد مسرعا ، مكافحا ، املا في الله عز وجل انة سيصل الي هدفة تاركا كل الصعوبات خلف ظهرة ، محطما كل الحواجز وصولا الي هدفة.
ويؤمن ” محمود عماد ” أن الطموح هو المحرك الأساسي للنجاح فلم يقف طموحه عند حد معين وقرر التوغل في هذا المجال أكثر وأكثر واللافت للنظر أن عمر ” محمود عماد ” لم يتجاوز الـ 18 عاما وقد حقق هذا النجاح المبهر، ووراء كل عمل ناجح العديد من الصعوبات والاحباط والمحاولات العديدة التي باءت بالفشل واجة الكثير من الصعوبات حيث انة بدا من الصفر علم نفسه بنفسه وعمل جاهدا لتحقيق اهدافة..
ونسال الله عز وجل ان يلهمه مزيدا من التفوق والنجاح ..
