عمو صالح وزوجاته في سطور
وما نيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا غلابا
على هذا النهج سار صالح الصدر في حياته فلم يقبل إلا أن يكون عصامياً معتمداً على ذاته حتى وصل إلى ما وصل إليه اليوم بالمثابرة والاجتهاد وبالطموح الكبير الذي لا توقفه المعيقات ولا تمنعه انتقادات المحبطين وأعداء النجاح والتألق والشهرة .
ولد صالح في مدينة نابلس جبل النار لعائلة فلسطينية عريقة تربى فيها على العصامية وقوة الذات فرفض أن يعتمد على والده بل أصر أن يكون الأبن السند لوالده وعائلته فانطلق في عالم الأعمال والتسويق والتجارة ولم يترك فرصة إلا واستثمرها في سبيل تحقيق النجاحات والانجازات
تزوج من زوجته الأولى في التسعينيات ثم تزوج أخرى بعد ٢٠ عاماً من زواجه الأول .
استطاع أن ينجح في حياته الشخصية كنجاحه في حياته العملية وبرز من خلال شخصيته التي ساهمت في شهرته ليكون من أكثر الأسماء شهرة ” عمو صالح وزوجاته” فبعد أن التقى بزوجته ” بطة ” أزهرت حياته وازداد بريق نجاحه وشهرته وبدأت يومياته الأشهر على منصة انستجرام وتيك توك وازداد متابعوه الذين أحبوه بهذه اللوحة التي تحمل اسم أبو صالح وزوجاته وبكل ما تشمله من محتوى غير تقليدي ونمط حياة غير عادي كان السبب في انتشاره بشكل كبير وارتفاع أعداد متابعيه .
سنوات التعب والجد قضاها صالح دقيقة بدقيقة وهو يؤسس لمستقبلٍ مشرقٍ بالانجاز والنجومية ، فقد اختار الطريقة والأسلوب والأدوات التي جعلت منه إنساناً متميزاً له كاريزما خاصة به بعيداً عن التقليد والتكرار فكانت له الهوية التي تفرد بها عن غيره حتى تمكن من تحقيق أهدافه وأحلامه دون أن يهزه أحد أو تقف في طريقه الظروف .
على درب الأمل والنشاط يكمل صالح وزوجاته أيامهم ويطلون على متابعيهم بيومياتهم المميزة التي ينتظرها المتابعون ويتفاعلون معها بكل سعادة ليؤكد صالح بذلك أن العمل هو روح الحياة وأن من يختار طريقه بشجاعة سينال المكانة التي يريدها وسيعانق النجاح الذي يحلم به ويتمناه .