مصطفي السيد ابراهيم عميرة كاتب وروائي مصري ولد في 18 مايو 2004
كاتب ، ويُحب الكتابة والقراءة كثيرًا؛ فعمل على إنماء مهاراته فيهما وبالأخص الكتابة، فكان يحب القراءة لنجيب محفوظ وطه حسين وغيرهم الكثير من الكُتاب وشق طريقه نحو الكتابة، فشارك في العديد من الكُتب المُجمعة ومنهم: كالديرون،
دعني أتحدث، وبقلمي، وشارك في العديد من المسابقات على مستوى الجمهورية وحصل على المراكز الأولى فيها جميعًا في مجال الخواطر وظهر بشكل مميز ولافت ونال إعجاب الجميع، وظهر في العديد من مواقع السوشيال ميديا وعمل لقاءات صحفية ومن أهمهم على صفحة مشاهير اليوم وهناك الكثير ولكن سيُعلن عنه في الأيام القادمة، ويعمل الآن على روايته الخاصة والتي لم يُفصح بأي شئ عنها ولكنه سيُعلن عن كل شئ حينما يكون الوقت مناسبًا،
ومن كتابات مصطفي السيد ابراهيم عميرة هل تتذَكر
المَرَّة الأولى؟ المرة التي ظنَنتُ أن قلبي على وشكِ الوقوعِ في الحُبِ وأدركتُ مؤخرًا أنك أضَفت الراء للحُب، المَرَّة التي مرَرْت بهَا بجواري، أتذكرُ أنك لم تمرَّ مُرور الكِرام، لَقد مَررت مِن جِوار قلبي أو رُبمَا خلال أَورِدته تحديدًا، لكنِّي في حالةٍ من الدهشة مِما أصبحنَا عليه الآن، كيف أصبح وجودُك مُرَّا لهذَا الحدِّ؟ وأفعالك أصبَحَتْ سَخيفة للغاية، أصبَحْتُ لأ أودُّ رؤيتك في أي مَمَرٍ، أَصبَحت كَشيء يذكِرني بخيبتي المَريرة، وأنِّي تحملتُ كثيرًا من أَجلك وأخبرتُك أني سَأبقى مَعك فِي كُل مرَّةِ ومُرَّة، اعتقدتُ أنك مرَرتَ حبًا عَلى قلبي ولكنكَ لم تَكُن إلا مُرَّ حبٍ أصابنِي أنا وقلبي.
نتمنى له التوفيق في القادم والنجاح الدائم