بشار محمد فلاح الحياري
اردني الجنسية ، ولد ” بشار الحياري ” في يوم الخامس والعشرون من شهر سبتمبر بعام 2003 م
كبر ونشأ ” بشار محمد ” في مدينة السلط بالاردن
درس ” بشار الحياري ” في كلية علوم الرياضة تخصص تربية بدنيه بالجامعة ” الاردنية ” ، حيث تميز بتفوقة الدراسي في جميع مراحلة الدراسية.
في اطار متابعه جريدة ‘اكسترا نيوز ‘ لاحد افضل الشباب المؤثرين في وقتنا الحالي يجب ان نسلط الضوء علي الشاب المكافح الطموح ” بشار الحياري ” صاحب العشرون عاما ، الذي لم يستسلم للاعمال الروتينيه فقرر ان يقتحم مجال العاب القوى حيث اصبح الافضل فيه بجدارة في الفترة الاخيرة.
يعتبر ” بشار الحياري ” من خِيرة شباب مدينة السلط ، اذ ذاع سيطه بين شباب محافظتة ، بانة لاعب العاب قوى ومتميز وطموح وصاحب اخلاق عاليه
وقد اشاد ” بشار الحياري” في حديثة الي جريده “اكسترا نيوز
” قائلا: حققت العديد من الانجازات بدايتي كانت عن طريق المدارس في سباق 400 متر واحرزت عديد من الميداليات ومن ثم التحقت في نادي يرموك البقعه وشاركت في معظم بطولات التي شارك بها النادي من فئه الناشئين وشباب والرجال رغم صغر سني وثم نتيجة الظروف التي مر بها العالم نتيجه جائحه كرونا انتقلت للعب 200متر و100متر ولله الحمد اصبحت بطل المملكه في سباق 100 متر لفئه الشباب واحرزت ايضا فضيه سباق 200 متر وفضيه سباق تتابع 4×100 وشاركت ايضا في بطوله الجامعات الاردنية واحرزت فضيه سباق 200 متر و ذهبيه سباق تتابع 4×100 واخر بطوله كانت البطولة المفتوحه للرجال واحرزت برونزيه سباق 200 متر
يعد ” بشار الحياري ” من افضل لاعبين الموجودين حاليا في المسافات القصيره
صاحب الفضل الاول والاخير علي ” بشار محمد ” هو ربنا سبحانه وتعالي ثم عائلتة وخاصا والدته ثم الكابتن خالد يوسف
واجة ” بشار محمد ” العديد من الصعوبات والتحديات في حياتة ، لا ينكر انة في فترة من الفترات يأس وانسحب ، ولكن عزيمتة واصرارة منعتة من ذلك حيث عاد مسرعا ، مكافحا ، املا في الله عز وجل انة سيصل الي هدفة تاركا كل الصعوبات خلف ظهرة ، محطما كل الحواجز وصولا الي هدفة.
ويؤمن ” بشار الحياري ” أن الطموح هو المحرك الأساسي للنجاح فلم يقف طموحه عند حد معين وقرر التوغل في هذا المجال أكثر وأكثر واللافت للنظر أن عمر ” بشار محمد ” لم يتجاوز الـ 20 عاما وقد حقق هذا النجاح المبهر، ووراء كل عمل ناجح العديد من الصعوبات والاحباط والمحاولات العديدة التي باءت بالفشل واجة الكثير من الصعوبات حيث انة بدا من الصفر علم نفسه بنفسه وعمل جاهدا لتحقيق اهدافة..
ونسال الله عز وجل ان يلهمه مزيدا من التفوق والنجاح
