نبذه :-
احمد ابراهيم بدرى ابراهيم الشهير بـ ” احمد عرابى “.
مصري الجنسية ، ولد ” احمد ابراهيم ” في يوم الثالث عشر من شهر يناير بعام 1998 م
كبر ونشأ ” احمد ابراهيم ” في مركز البدارى التابع لمحافظه اسيوط
درس ” احمد ابراهيم ” في معهد البدارى الازهرى ثم فى كليه الشريعه والقانون وحصل علي لقب رئيس اتحاد الطلبه فى الكلية ،
وامين اتحاد جامعه الازهر حيث تميز بتفوقة الدراسي في جميع مراحلة الدراسية.
في اطار متابعه جريدة ‘ اكسترا نيوز ‘ لاحد افضل الشباب المؤثرين في وقتنا الحالي
يجب ان نسلط الضوء علي الشاب المكافح الطموح ” احمد ابراهيم ” صاحب الاربع والعشرون عاما ،
الذي لم يستسلم للاعمال الروتينيه فقرر ان يقتحم عده مجالات كما اصبح الافضل فيها بجدارة في الفترة الاخيرة.
يعتبر ” احمد ابراهيم ” من خِيرة شباب محافظة اسيوط ، وكما ذاع سيطه بين شباب محافظتة ،
بانة مدرب تنميه بشريه ومدرب كمبيوتر ic3 ومدرب دورات انجلش الى المستوى ال8
بينما صرح قائلا :
بينما اشاد ” احمد ابراهيم ” في حديثة الي جريده ” اكسترا نيوز ” قائلا:
بدا حبي لهذا المجال منذ صغري وقدرت بفضل الله تعالي وتوفيقة لي من تنمية مهاراتي
وكما كسب العديد من الخبرات حيث انني صاحب سلسله مكاتب الطلبه
للخدمات العلميه بجامعه الازهر وحيث اننى فى عضو المنظمه العالميه لخريجى الازهر
وعضو مشارك فى الشؤؤن القانونيه للمجلس الوطنى لدعم رئيس الجمهوريه. وعضو فى سفراء شباب الازهر
وايضا عضو فى اتحاد شباب الوطن وعضو فى لجنه الشؤن القانونيه بالمحافظه وان شاء الله شرطه متخصصين ،
واشتغلت ماركيننج فى بعض الشركات والمصانع فى منطقه السادس من اكتوبر
وايضا سيلز لدى مصانع السادس من اكتوبر من اشهرهم مصنع الكراتين ومصنع البلاستيك
ومصنع الشيبسى. وبشهايد معتمده قد اجتزت
صاحب الفضل الاول والاخير علي ” احمد ابراهيم ” هو ربنا سبحانه وتعالي ثم عائلتة وخاصا امة وابية
واجة ” احمد ابراهيم ” العديد من الصعوبات والتحديات في حياتة ، لا ينكر انة في فترة من الفترات يأس وانسحب ،
ولكن عزيمتة واصرارة منعتة من ذلك حيث عاد مسرعا ، مكافحا ، املا في الله عز وجل انة سيصل الي هدفة
تاركا كل الصعوبات خلف ظهرة ، محطما كل الحواجز وصولا الي هدفة.
ويؤمن ” احمد ابراهيم ” أن الطموح هو المحرك الأساسي للنجاح فلم يقف طموحه عند حد معين
وقرر التوغل في هذا المجال أكثر وأكثر واللافت للنظر أن عمر ” احمد ابراهيم ” لم يتجاوز الـ 24 عاما وقد حقق هذا النجاح المبهر،
ووراء كل عمل ناجح العديد من الصعوبات والاحباط والمحاولات العديدة التي باءت بالفشل
واجة الكثير من الصعوبات حيث انة بدا من الصفر علم نفسه بنفسه وعمل جاهدا لتحقيق اهدافة..
ونسال الله عز وجل ان يلهمه مزيدا من التفوق والنجاح ..
