الدكتور بشار رضوان ابو ضيف : شاب مصري يسعى لبناء شركة أدوية ناجحة

الدكتور بشار رضوان ابو ضيف : شاب مصري يسعى لبناء شركة أدوية ناجحة

مسؤول الدعاية في شركة “فيتا بيوتكس” البريطانية يطمح لتغيير صناعة الأدوية

بشار محمد رضوان محمد، شاب مصري طموح، وُلد في 1 أغسطس 2000، ودرس في كلية الصيدلة والتصنيع الدوائي.

بشار بقى مثال للشباب المصري اللي بيحلم يحقق نجاحات كبيرة سواء في مصر أو بره.

رغم إن بشار نشأ في عيلة معروفة بتوجهها السياسي، وكان وجودهم في مجلس الشعب والشيوخ متوارث عبر الأجيال، آخرهم جده رضوان أبو ضيف، اللي كان عضو في مجلس الشيوخ والشعب وشخصية مؤثرة في صعيد مصر عامة ومحافظة سوهاج خاصة.

لكن بشار قرر ياخد طريق مختلف بعيد عن السياسة، وركز على طموحه في مجال صناعة الادويةبشار شايف إن النجاح مش لازم يكون باتباع نفس الطريق اللي مشي فيه العيلة.

بالعكس، هو مؤمن إنه ممكن يحقق حلمه في مجال صناعة الادوية اولا، وبعدها يقدر يفكر في إنجازات تانية، حتى لو كانت في نفس المجال اللي برع فيه عيلته.

بشار بيشتغل حاليًا كمسؤول دعاية في شركة “فيتا بيوتكس” البريطانية، اللي تعتبر واحدة من الشركات الرائدة في صناعة الأدوية، وحققت نجاح كبير في الفترة الأخيرة.

من خلال شغله في الشركة دي، بشار اكتسب خبرة واسعة وفهم عميق لسوق الأدوية، وده اللي خلاه يتميز في مجاله.لكن طموح بشار ما توقفش عند كده، هو شايف إنه يقدر يعمل أكتر. هدفه الكبير هو إنه يبني شركته الخاصة في مجال الأدوية.

بشار عارف إن ده محتاج خبرة ومهارات أكتر، وعشان كده هو مركز على إنه يتعلم ويستفيد من كل فرصة تجيله.

بالنسبة لبشار، بناء شركة أدوية مش مجرد حلم شخصي، ده كمان خطوة لتطوير صناعة الأدوية في مصر، وتقديم حلول جديدة للسوق المحلي والعالمي. بشار محمد رضوان هو مثال للشباب اللي عندهم عزيمة وإصرار لتحويل أحلامهم لحقيقة.

من خلال طموحه وإرادته القوية، بشار عايز يبقى واحد من الأسماء اللامعة في مجال صناعة الأدوية، ويساهم في تقدم المجال ده.

ومع استمراره في التعلم والعمل، حلمه ببناء شركة أدوية ناجحة مش بعيد، لكن هدف ممكن تحقيقه بفضل تصميمه وعزيمته.

قد يعجبك ايضا :-

---

عزيزنا القارئ

يرجى ملاحظة أن بعض الأخبار التي ننشرها قد تحتوي على بيانات منقولة من مصادر خارجية، ومن الممكن وجود خطأ في هذه البيانات، نحن نعمل جاهدين لضمان دقة المعلومات التي نقدمها، ولكن لا يمكننا ضمان عدم وجود أخطاء .

شكرًا لتفهمكم.

---